أمراض اللثة هي عدوى بكتيرية تصيب أنسجة اللثة وتؤدي إلى العديد من المشاكل مثل فقدان العظام حول الأسنان أو سقوط الأسنان. وتعتبر أمراض اللثة من أكثر أمراض الفم انتشارا وعلاجها قد يتطلب تدخلاً جراحياً في بعض الحالات.
نعتبر ضمن أفضل عيادات جراحة لثة في جدة وينبع حيث نقدم لك خدمة جراحة اللثة بأحدث التقنيات على يد نخبة من أطباء الأسنان ذوي الخبرة والمهارة العالية في جراحة اللثة.
• لدينا خبرة طويلة الأمد في جراحة اللثة وتجميلها.
• نضم نخبة من أطباء الأسنان الأخصائيين ذوي الخبرة والكفاءة العالية في مجال جراحة اللثة.
• نهتم بتقديم أفضل الخدمات العلاجية المتعلقة باللثة.
• نقدم لك أحدث التقنيات الطبية لضمان حصولك على أفضل النتائج.
• د. ولاء الزيبق
• الاختصاص: زراعة الاسنان وأمراض وجراحة اللثة
• الجامعة: ماركيت في الولايات المتحدة الأمريكية
• شهادة الماجستير في أمراض اللثة وزراعة الاسنان من جامعة ماركيت في الولايات المتحدة الأمريكية
• شهادة البورد الأمريكي في أمراض وجراحة اللثة وزراعة الاسنان
• الزمالة في تركيبات الزراعة من جامعة لويزيانا في الولايات المتحدة الأمريكية
• عضو جمعية الأسنان الأمريكية لزراعة الاسنان وأمراض وجراحة اللثة
• الجنسية: سوريا
مجالات الخبرة:
• التطعيم العظمي
• عمليات رفع الجيوب الانفية
• علاج انحسار اللثة
• معالجة الابتسامة اللثوية
• تجميل وقص اللثة
• توريد اللثة
• معالجة أمراض والتهابات اللثة ودواعم الأسنان
• كشف الأسنان المنطمرة لأهداف تقويمية
• إزالة اللجام اللثوي
• العلاج بالليزر
• التركيبات الثابتة والمتحركة لزراعة الأسنان
جراحة اللثة هي عملية جراحية تهدف إلى تجميل وعلاج بعض أمراض اللثة.
هو استئصال جراحي لأنسجة اللثة أو اللثة، ويمكن استخدامه لعلاج حالات مثل: التهاب اللثة، كما أن استئصال اللثة يتم استخدامه لإزالة أنسجة اللثة الزائدة لأسباب تجميلية مثل تصحيح الابتسامة.
- إزالة أنسجة اللثة الزائدة أو المتضخمة
- إصلاح الابتسامة "الابتسامة اللثوية"
- التقليل من البكتيريا الموجودة في الفم
- تقليل الجيوب حول الأسنان
زراعة اللثة: هي عملية جراحية بسيطة يتم من خلالها أخذ (طعم) أو جزء من الأنسجة اللثوية السليمة وزرعها بالمنطقة المتضررة أو المصابة من اللثة لنفس المريض
وعادة ما يلجأ الجراح لهذا التداخل لتغطية انكشاف جذور الاسنان أو لتصحيح الضياع المادي في الانسجة اللثوية حول الزرعات السنية.
يوجد ثلاثة أنواع رئيسية من ترقيع أنسجة اللثة:
- زراعة النسيج الضام:
إن ترقيع النسيج الضام من أكثر الإجراءات شيوعا في تطعيم أنسجة اللثة، حيث تتم إزالة طبقة رقيقة من نسيج اللثة في سقف الفم ليتم وضعها فوق المنطقة الراكدة لتكثيف أنسجة اللثة في المكان المطلوب.
تتم هذه العملية من خلال إحداث جرح صغير جدا في سقف الفم ويتم إغلاقه بلاصقة طبية أو خيوط قابلة للذوبان.
- الطعم اللثوي الحر:
تتم طريقة تطعيم اللثة الحر عن طريق أخذ عينة مستطيلة الشكل صغيرة من الأنسجة الرخوة مباشرة من سقف فمك من خلال إحداث جرح سطحي جدا في الفم والذي يتم شفاؤه بين أسبوع إلى أسبوعين.
يتم استخدام خيوط جراحية أو مادة طبية لاصقة بعد هذا الإجراء لتتم عملية الشفاء بشكل كامل.
- الطعم الخيفي:
يستخدم الطعم الخيفي أنسجة يتم أخذها من متبرع وذلك لتتخين اللثة في المنطقة المصابة بتراجع اللثة، ويمكن اعتبار هذا النوع من التطعيم خاص بالمناطق التي تحتاج إلى تجميل اللثة أو المناطق الراكدة المصابة بانحسار اللثة والتي من غير المستحب معالجتها من خلال أخذ طعم من سقف الفم.
1. تغطية الجذور المكشوفة لحمايتها من التسوس:
يسبب كشف انحسار اللثة عن جذر السن مزيدا من المشكلات التي تؤدي إلى خطر الإصابة بتسوس الأسنان وأخرى تتعلق بصحة الفم، ومع مرور الوقت يؤدي ذلك إلى ارتخاء الأنسجة والأسنان وفي حالات متقدمة إلى فقدان الأسنان.
2. التقليل من حساسية الأسنان:
عند إصابة الأسنان بانحسار اللثة أو غيرها تصبح أكثر عرضة للحساسية خاصة عند اللمس وتناول الأطعمة الباردة والساخنة، لذا من فوائد جراحة ترقيع اللثة يمكن للمرضى إضافة طبقة من الحماية للاسنان.
3. تحسين جمال ابتسامتك:
ربما يؤدي انحسار اللثة إلى جعل الأسنان تبدو أطول وأقل جاذبية، لذا فمن خلال إضافة أنسجة جديدة على اللثة مع التطعيم، وبالتالي يمكن تحسين جمال الابتسامة.
4. تحسين صحة اللثة:
في حال عدم سلامة نسيج اللثة يمكن أن يتسرب البلاك تحت اللثة والمناطق الحساسة والمحيطة الأخرى، مما يتسبب في تسوس الأسنان وبالتالي فقدان الأسنان وتدمير أنسجة اللثة.
يوجد أكثر من نوع لأمراض اللثة منها:
• التهاب اللثة.
• أورام اللثة.
• خراج اللثة.
• انحسار اللثة وتراجعها
• تضخم اللثة.
تعتبر أمراض اللثة من أكثر أمراض الفم انتشاراً وذلك لعدة أسباب منها:
• اهمال نظافة الفم.
• إهمال جلسات تنظيف الأسنان عند طبيب الأسنان.
• تراكم الجير والبلاك.
• جفاف الفم.
• مرض اللثة الوراثي.
• التدخين.
• اثار جانبية لبعض الأدوية.
• مرض السكري.
• سوء التغذية.
• تركيب حشوات وتركيبات سنية غير مناسبة أو رديئة.
التهاب اللثة هو أحد أمراض اللثة التي تحدث بسبب سوء نظافة الفم أو تراكم البلاك والجير على الأسنان.
من أهم أعراض التهاب اللثة ما يلي:
• تهيج واحمرار اللثة.
• تورم اللثة.
• رائحة فم كريهة.
• حدوث نزيف في اللثة.
• ألم حاد في اللثة والأسنان.
• انحسار اللثة
يتم تشخيص مرض التهاب اللثة في عيادة طبيب الأسنان حيث يقوم بفحص اللثة والجيوب اللثوية للتأكد من سلامتها. وقد يلجأ الطبيب إلى التشخيص بالأشعة السينية. ويتم علاج التهاب اللثة بعدة طرق منها:
• علاج التهاب اللثة بالمضاد الحيوي.
• التنظيف العميق للثة.
قد تتطلب بعض أمراض اللثة علاجاً جراحياُ:
• التهاب اللثة.
• انحسار اللثة.
• اللثة الداكنة.
• الابتسامة اللثوية.
• تضخم اللثة
انحسار اللثة هي مشكلة شائعة من مشاكل اللثة تحدث عند الكثير من الأشخاص وهي عبارة عن تراجع في أنسجة اللثة عن سطح الأسنان.
• تراكم البكتريا داخل اللثة.
• كشف جذور الأسنان.
• تخلخل الأسنان وسقوطها.
• حساسية في الأسنان.
• ألم ونزيف في اللثة.
• احمرار اللثة وانتفاخها.
• ظهور مسافة أو فراغات بين الأسنان.
• رائحة فم كريهة.
في حال ملاحظتك لأحد أعراض انحسار اللثة فيجب عليك الإسراع في علاجها حتى لا تتفاقم الحالة وتؤدي إلى سقوط الأسنان.
• معالجة السبب المؤدي إلى حدوث انحسار اللثة.
• استخدام الغسول الفموي.
• إزالة الجير المتراكم فوق اللثة.
• تنعيم جذور الأسنان.
• ترميم أنسجة اللثة.
• المعالجة الجراحية في بعض الحالات
الابتسامة اللثوية هي عبارة عن ظهور اللثة بشكل واضح فوق الأسنان عند الضحك أو التبسم.
يتم تشخيص الحالة عند طبيب الأسنان وتحديد طريقة العلاج. ومن أهم طرق علاج الابتسامة اللثوية:
• إطالة التاج.
• حقن البوتولينيوم داخل الشفاه العلوية لتغطية اللثة.
• علاج الابتسامة اللثوية بالجراحة.
توريد اللثة هو إجراء تجميلي يهدف إلى تغيير لون اللثة الداكنة واستعادة لونها الوردي الطبيعي.
1. الميلانين:
يعمل الجسم على إنتاج مادة الميلانين بشكل طبيعي، وهي مادة تمنح الجلد والشعر والعينين اللون الطبيعي، فكلما كان لون شعر أو بشرة أو عينيّ الشخص أغمق كلما كانت اللثة تبدو بلون بني داكن أو أسود نتيجة وجود الكثير من الميلانين في الجسم، لذلك لا داعي للقلق إن كان لون اللثة داكن بشكل دائم، لكن في حال ظهور بقع سوداء داكنة على اللثة أو تغير لونها الطبيعي لفترات قصيرة فمن المحتمل ألا يكون سبب ذلك ناتجا عن الميلانين وإنما يعود إلى وجود مشكلة طبية في اللثة.
2. التدخين:
يمكن للتدخين أن يؤثر على تغيير لون اللثة بما يسمى تغير لون لثة المدخن، إذ يمكن أن يسبب النيكوتين الموجود في التبغ إنتاج المزيد من الخلايا المتخصصة في الجسم والمعروفة بالخلايا الصبغية "الميلانين" بشكل أكثر من المعتاد، وبالتالي يصبح لون اللثة بني داكن أو أسود يظهر على شكل بقع.
3. الدواء:
من الآثار الجانبية الشائعة لبعض الادوية حدوث التصبغات أو تغير اللون والذي ربما قد يصيب الفم.
4. التهاب اللثة التقرحي الحاد:
هو التهاب اللثة المعروف باسم "الفم الخندقي"، هو التهاب يسبب الحمى وآلام اللثة والرائحة الكريهة في الفم، ففي حال تراكم طبقة من الأنسجة الميتة فوق اللثة فيمكن أن تسبب هذه العدوى تغير لون اللثة فتصبح سوداء أو رمادية.
ينتج التهاب الفم الخندقي عن النمو السريع للبكتيريا داخل الفم، وعادة ما ينتج ذلك عن حصول التهابات داخل اللثة ناتجة عن تراكم البكتيريا بسبب سوء نظافة الفم أو التعب الشديد أو قلة النوم أو اتباع نظام غذائي غير صحي.
5. مرض أديسون:
يؤثر مرض أديسون على غدد الكظر المسؤولة عن مجموعة متنوعة من الهرمونات حيث تمنع هذه الغدد من إنتاج ما يكفي من الهرمونات.
تشمل الأعراض المبكرة لمرض أديسون ما يلي:
- التعب
- الشعور بالعطش أكثر من المعتاد
- فقدان الوزن بشكل غير طبيعي
- قلة الشهية
- ضعف العضلات
مع تقدم مرض أديسون يبدأ الشخص يعاني من اللون الداكن للثة والشفتين، ويشير المصطلح الطبي له ب "فرط التصبغ"، إضافة لذلك قد يتسبب مرض أديسون في ظهور بقع داكنة على الجلد بمناطق أخرى من الجسم ومنها: الركبتين والمفاصل وخطوط راحة اليد.
6. متلازمة بوتز جيغرز:
هي حالة وراثية بإمكانها أن تتسبب في زيادة خطر الإصابة بالزوائد اللحمية.
من الأعراض المبكرة لهذا المرض ظهور النمش الأزرق الداكن أو البني الغامق، ويمكن أن يظهر أيضا في الفم وعلى أصابع اليدين والقدمين.
يتم علاج اللثة الداكنة في عيادة طبيب الأسنان وذلك بعد فحص اللثة ومعرفة السبب المؤدي إلى تغير لون اللثة إلى اللون الداكن. وفيما يلي أهم طرق علاج اللثة الداكنة:
• توريد اللثة بالليزر.
• توريد اللثة جراحياً من خلال كشط أنسجة اللثة وإزالة الطبقة السطحية.
• تفريش الاسنان مرتين يوميا مع استخدام خيط الاسنان مرة في اليوم على الأقل
• نظف الأسنان بعد كل وجبة طعام لأن ذلك يساعد في إزالة الطعام والبقايا المحتبسة بين الأسنان واللثة، كما يجب أن تكون فرشاة أسنانك ذات شعيرات ناعمة ومناسبة لفمك بشكل أكثر راحة.
• الاقلاع عن التدخين
• مراجعة طبيب الأسنان بانتظام للكشف المبكر
• الحفاظ على نظام غذائي صحي والابتعاد عن تناول السكريات قدر المستطاع
استخدم غسول الفم العلاجي:
يمكن أن يساعدك غسول الفم في التخفيف من حدوث البلاك، أو منع التهاب اللثة والتخفيف منه ومنع سرعة تطوره في حال الإصابة به.
أضف تعليقك