• إبرة السلمون للوجه هي نوع من الحقن التجميلية التي يتم استخراجها من الحمض النووي لأسماك السلمون.
• تحتوي هذه الإبرة على جزيئات بيولوجية تعرف باسم حمض الريبوكسي النووي (PDRN)، الذي يتميز بخصائص تجديدية، حيث يساعد في تحفيز إنتاج الكولاجين، ويعمل على تقليل علامات تقدم العمر على البشرة، بالإضافة إلى علاج الندبات عن طريق تعزيز نمو الخلايا وإصلاح الأنسجة التالفة.
• تعتمد آلية عمل حقن السلمون على قدرتها في تحفيز الأيض الخلوي في الجلد وتعزيز التكاثر الخلوي. ذلك من خلال زيادة معدل نمو الخلايا الليفية المسؤولة عن إنتاج الكولاجين والإيلاستين الطبيعي، بالإضافة إلى تشكيل الأوعية الدموية الجديدة.
• تعمل إبر السلمون كمحفز قوي لإصلاح وتجديد الأنسجة، وتنشيط الخلايا المتعبة والمتقدمة في العمر لتعود للعمل بنشاط الخلايا الأصغر سناً، مما يساعد في تقليل آثار شيخوخة الجلد، ويعزز مرونته، وملمسه، وترطيبه، ويعيد إليه شبابه.
• تقوم الممرضة أولاً بتنظيف البشرة لضمان عدم حدوث أي مضاعفات أو انتقال عدوى.
• تطبيق كريم مخدر موضعي على المنطقة المستهدفة لضمان راحة المراجع أثناء الإجراء.
• حقن مادة (PDRN) المستخلصة من الحمض النووي لأسماك السلمون باستخدام إبر دقيقة جداً لتقليل فترة النقاهة وتقليل خطر ظهور الكدمات.
• يختلف تكنيك الحقن وعمقه وفقاً للمنطقة المستهدفة بالعلاج والنتائج المتوقعة.
• بعد الانتهاء من الحقن، قد يعاني البعض من ظهور احمرار أو حكة بسيطة في البشرة، وعادةً ما تختفي هذه الآثار خلال عدة ساعات.
تساهم حقن السلمون (PDRN) في تعزيز إنتاج الكولاجين بكميات كبيرة في الجلد، مما يؤدي إلى العديد من الفوائد، ومنها:
• تحسين ملمس ونعومة البشرة.
• تعمل كمضاد فعال للالتهابات الجلدية.
• تقليل ظهور ندبات حب الشباب.
• تقليص التجاعيد والخطوط الدقيقة على البشرة.
• تنشيط الأوعية الدموية الدقيقة في الجلد.
• تحسين لون البشرة وتنظيم إفراز الزيوت.
• تصغير المسام المتوسعة وتقليل علامات التمدد.
• تعزيز الحاجز الطبيعي للبشرة لحمايتها من العوامل الخارجية.
• تحسين جودة ومرونة الجلد، مما يساعد على تحسين حالات السيلوليت.
• تعزيز عملية شفاء الجلد وتسريع تعافي الجروح بفضل قدرتها على تحفيز نمو الخلايا الليفية.
• جزيئاتها تتوافق حيويًا مع مكونات الجلد، مما يجعل ردود الفعل السلبية نادرة.
على الرغم من أن حقن السلمون تعتبر آمنة بشكل عام، إلا أن بعض المراجعين قد يعانون من بعض الآثار الجانبية، مثل:
• الاحمرار والتورم في مواضع الحقن.
• ظهور الكدمات الجلدية.
• ردود فعل تحسسية تجاه المادة المحقونة.
• تعمل على تجديد شباب ونضارة البشرة وعكس آثار شيخوخة الجلد، مما يجعلها خيارًا مثاليًا وغير جراحي لتعزيز شباب البشرة.
• تحفز بصيلات الشعر وتعزز نمو بصيلات جديدة، مما يزيد من سماكة الشعر ويقوي البصيلات الضعيفة، ويساهم في الوقاية من مشاكل ترقق الشعر وتساقطه.
• تساهم حقن السلمون في تعزيز تجديد الأنسجة السليمة وتسريع عملية التئام الجروح والندبات.
للحصول على أفضل النتائج، يقدم الأطباء بعض التوصيات بعد الحقن، ومنها:
• عدم استخدام مستحضرات التجميل خلال الـ 24 ساعة الأولى.
• تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس، واستخدام واقي شمس بعامل حماية +30 عند الحاجة.
• التوقف عن استخدام المقشرات المنزلية، واستخدام مرطبات البشرة اللطيفة وغير المعطرة.
• بعد انتهاء البرنامج العلاجي، ينصح بالقيام بجلسة واحدة كل 6-12 شهر للحفاظ على النتائج.
• تجنب الأنشطة الرياضية الشاقة لمدة 48 ساعة، وتجنب الحرارة العالية مثل غرف الساونا والجاكوزي.
• نعم، يمكن استخدام حقن السلمون كإجراء مكمل للعديد من التقنيات التجميلية لتعزيز وتسريع ظهور النتائج.
• يمكن دمجها مع تقنيات شد الجلد مثل الألثيرا، الثيرماج فلكس، أو تقنية أتيفا لشد الجلد.
• يمكن استخدامها بأمان مع تقنيات تجميلية أخرى مثل المايكرونيدلينج، والفراكشينال، والفراكسل لعلاج الندبات.
• يتم تحديد البرنامج العلاجي المناسب بناءً على النتائج المتوقعة من العلاج بواسطة الطبيب.
يختلف عدد الجلسات المطلوبة حسب الهدف من العلاج والنتائج المتوقعة لكل مراجع. في الغالب، يتم تحديد حوالي 3-6 جلسات، تفصل بين كل جلسة والأخرى مدة تتراوح بين 3-4 أسابيع. تستغرق الجلسة ما بين 15-30 دقيقة، وقد تصل إلى ساعة حسب عدد المناطق التي سيتم علاجها في نفس الجلسة.
• تبدأ النتائج بالظهور من الجلسة الأولى، ولكن بما أن العلاج يعتمد على تحفيز الكولاجين الطبيعي في البشرة، فإن النتائج تظهر بشكل تدريجي خلال فترة العلاج. وعادةً ما تبدأ أفضل النتائج بالظهور بعد 3 إلى 4 جلسات.
• من المهم أن نلاحظ أن النتائج تختلف من شخص لآخر، حسب معدل تجدد الخلايا في كل فرد. ومع ذلك، يلاحظ معظم المراجعين تحسنًا في البشرة بعد عدة أيام من الجلسة الأولى.
Add your Comment